الموضوع اللي صاير ترند حالياً في تركيا قلب السوشال ميديا رأساً على عقب!
فتاة تركية اكتشفت إن خطيبها خانها، مو مع صديقتها أو زميلته… بل مع أمها نفسها!
والأصعب من الخيانة؟ إن الأم حامل من خطيب بنتها، والمصيبة إن البنت صرحت بنفسها وقالت:
“يمه… ماني قادرة أتخطى نظرات بنتها لها!”
💔 المشهد مو بس صادم، بل ترك آلاف التعليقات من الناس اللي مو مصدقين اللي صار. البعض وصفه بـ”خيانة مضاعفة”، والبعض الآخر سأل:
- وين الأخلاق؟
- كيف أم تقدر تخون بنتها بها الشكل؟
القصة انتشرت كالنار في الهشيم على كل منصات السوشال ميديا في تركيا، وصارت حديث البرامج الحوارية والمواقع الإخبارية.
قصة خيانة تركيا
في لحظة كان يفترض أن تكون الأجمل في حياة فتاة بعمر 21 عامًا، انقلب كل شيء إلى كابوس.
كانت مخطوبة لشاب يبلغ من العمر 28 عامًا، واستعدّت لحياة جديدة كلها أمل. لكن ما لم تكن تتخيله أن أقرب الناس إليها سيكونون هم مصدر الخيانة الكبرى.
في الصورة الأولى التي انتشرت، ظهرت الفتاة مع خطيبها في أجواء خطوبتهما. ولكن خلف تلك الابتسامات، كانت الحقيقة تُطبخ في الخفاء.
الأم، البالغة من العمر 47 عامًا، والتي كانت حاملًا في شهرها الثالث، كانت على علاقة بخطيب ابنتها.
نعم، الأم وخطيب الابنة.. علاقة غير مفهومة ولا مقبولة، وصادمة إلى حد لا يُصدَّق.
في أحد البرامج التلفزيونية، ظهرت الأم والخطيب، وحدثت بينهما وبين العائلة مشادات كلامية حادة، ويبدو أن السيدة المسنّة التي كانت حاضرة هي عمة البنت.
وخلال المواجهة، كشفت الفتاة أن أمها وخطيبها كانا يهددانها إن تكلمت أو أفشت سر علاقتهما. 😶
الصدمة الكبرى؟
الشرطة تدخلت في نهاية الحلقة، وألقت القبض على الأم والخطيب بتهمة تهديد الفتاة.
نظرات البنت لأمها خلال المواجهة كانت تقطع القلب. خيبة، ألم، خذلان من أقرب الناس.
أما والدها، فقد أُصيب بجلطة نتيجة الصدمة، لكنه نجا منها – والحمد لله – رغم أن ملامحه في المقاطع أظهرت رجلًا مكسورًا لا زال يترنّح تحت هول ما حدث.
انتشرت صورة ساخرة لخطيب البنت، وعلّق عليها البعض بأنه وجه “نحس”، يظهر في كل قضية غدر وخيانة، من النوع الذي لا يواجه خصمه أبدًا، بل يطعن من الخلف.
الفتاة لم تلتزم الصمت.
وثّقت بعين هاتفها لحظات كانت كافية لكشف كل شيء:
صور لهما سويًا، يضحكان، يجلس في حضن أمها، ينام على حجرها.. تصرفات لا يمكن أن تُفسَّر كعلاقة “حماة وخطيب بنتها”، بل علاقة تتجاوز كل الخطوط.
وفي إحدى المقاطع، يُسمع والد الفتاة وهو يستهزئ بالخطيب قائلًا: “ولدها”، وكأن لسان حاله: “صار ولدها مو خطيب بنتها!”
الفتاة ما زالت في حالة صدمة، عاجزة عن النطق، كأنها لم تستوعب ما حدث. كل ما يريده الناس هو أن لا يُغلق الملف بسهولة، بل تتم محاسبة الخائنَين على ما ارتكباه.
رغم أنه لا يبدو أن هناك قانونًا صريحًا يجرّم مثل هذه العلاقات الثلاثية، إلا أن القبض عليهما تم بناءً على تهمة التهديد فقط.
💬 هل تعتقد إن في مبرر لأي طرف من الأطراف؟
📹 شاهد الفيديو كاملًا واحكم بنفسك 👇

خدماتنا :
❤️ شراء متابعين انستقرام , فيسبوك , تويتر , سناب شات , تيك توك , تيليجرام , جوجل وغيرها الكثير
❤️ تفعيل قنوات يوتيوب وتحقيق الدخل
❤️ تفعيل فيسبوك بارتنر
❤️ مشاهدات بث مباشر ( انستقرام , فيسبوك , تيك توك , تويتر , يوتيوب , تيليجرام )
❤️ زيادة تقييمات جوجل مابس
❤️ خدمات زيارات و سيو